من داخل سجن الجلبوع الإسرائيلي كتب وليد نمردقة كتابه «صَهرالوعي » وهو الذي عاش خمسة وعشرين عامًا معتقلاً، فعلمته تلك التجربة القاسية والظالمة أن فلسطين هي قضية الأسرى الأولى فمن أجلها أُسروا أصلاً.