يتتبع الكتاب النزوع التاريخي للجيوستراتيجية التركية نحو أوروبا والبلاد العربية، كما يستشرف مكانة تركيا ومستقبلها حتى العام 2020 وسط بيئة إقليمية ودولية مضطربة.