مركز الجزيرة للدراسات يحتل المرتبة السادسة في تصنيف مراكز بحوث المنطقة

قفز مركز الجزيرة للدراسات درجتين إلى الأمام ليحتل المرتبة السادسة من بين 339 مركزاً بحثياً مصنفاً في منطقة الشرق الوسط وشمال إفريقيا. جاء ذلك في التصنيف الذي أعدّه برنامج المؤسسات البحثية ومنظمات المجتمع المدني في جامعة بنسلفانيا الأمريكية ونشر مؤخراً.
201210894840423580_20.jpg
 

قفز مركز الجزيرة للدراسات درجتين إلى الأمام ليحتل المرتبة السادسة من بين 339 مركزاً بحثياً مصنفاً في منطقة الشرق الوسط وشمال إفريقيا. جاء ذلك في التصنيف الذي أعدّه برنامج المؤسسات البحثية ومنظمات المجتمع المدني في جامعة بنسلفانيا الأمريكية ونشر مؤخراً.

يُذكر أن مركز الجزيرة للدراسات كان قد حصل على المركز الثامن في العام 2011 في التقرير التصنيفي لمراكز البحوث الذي تعده سنوياً جامعة بنسلفانيا.
لمزيد من المعلومات يرجى الضغط هنا.

مراكز البحوث العشرة الأُولى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا:

  1. مركز كارنيغي للشرق الأوسط (لبنان)
  2. مركز الخليج للأبحاث  (السعودية)
  3. مركز بيجن السادات للدراسات الاستراتيجية (إسرائيل)
  4. المؤسسة التركية للدراسات الاقتصادية و الاجتماعية (تركيا)
  5. مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية (مصر)
  6. مركز الجزيرة للدراسات (قطر)
  7. معهد الدراسات الأمنية الوطنية مركز جافي للدراسات الاستراتيجية (إسرائيل)
  8. مركز بروكنجز الدوحة (قطر)
  9. مركز الدراسات الاقتصادية والسياسية  (EDAM)  (تركيا)
  10.  مركز الدراسات الاستراتيجية (الأردن)

نبذة عن مركز الجزيرة للدراسات
مركز الجزيرة للدراسات (AJCS) مؤسسة بحثية غير ربحية، وقد تم تأسيسه عام 2006 ليكون الذراع البحثي لشبكة الجزيرة الإعلامية. نشأ المركز أساساً بغرض توفير الدعم البحثي لهيئات التحرير والمراسلين وأقسام قنوات الجزيرة الإخبارية، وهو دور استمر المركز في الاضطلاع به بل والتوسع فيه. كما أن المركز يمثل إضافة هامة لمجال البحث الجيوستراتيجي والمناقشات التي تدور حول الموضوعات ذات الصلة. بالإضافة إلى هذه المهام، فإن المركز يراقب ويحلل التطورات السياسية والتحولات الاستراتيجية في العالمين العربي والإسلامي على المستويين الإقليمي والدولي على حد سواء، هذا فضلاً عن دراسة التحولات الاستراتيجية العالمية من المنظور الاقتصادي والسياسي و/أو الثقافي. إنَّ ما يميز المركز هو عمله على إجراء الاستقصاء العلمي للأحداث الجيوسياسية التي تقع في المنطقة، وذلك من خلال خبراء وباحثين من الإقليم نفسه، وهو الأمر الذي يمكنه كثيراً من توفير رؤية تحليلية بديلة لهؤلاء الباحثين البارزين المعنيين بالبحث في القضايا العامة والإعلام، وبالتالي الإسهام بشكل فعَّال في جودة الحوار الثقافي والدبلوماسي.