التدخل العسكري الإنساني في فترة ما بعد الحرب الباردة
يطرح هذا الكتاب أهمية تطوير مفهوم السيادة بالنسبة للدولة، وضرورة جعل هذا المفهوم تعبيرًا عن سيادة الدولة لا عن سيادة الحكومة، والانطلاق من أن الشعب هو الذي يملك السيادة لكونه –عرفا وقانونا- مصدر السلطات وأساس وجود الدولة، ويتساءل إذا تأسست هذه المفاهيم فهل يحق للمجتمع الدولي التدخل العسكري لأهداف إنسانية.